بشرى تحدث ضجة.. 13 فيلما و3 مخرجين ومحمد رمضان أول الأبطال الخارقين – اونلي ليبانون

أعلنت الفنانة بشرى عن تعاونها مع شركة مارفل العالمية لإنتاج سلسلة من أفلام الأبطال الخارقين التي تستوحي شخصياتها وقصصها من التراث الشرقي، وهذا الإعلان الذى فجرته أثار ضجة كبيرة على مواقع السوشيال ميديا، حيث تداولته العديد من المواقع الفنية والجماهيرية.

بشرى تتفق على 13 فيلما

المشروع سيكون نتاج شراكة بين شركتي بشرى و”مارفل”، ويشمل 13 فيلماً من إنتاج مشترك بين الطرفين وأول هذه الأفلام سيجمع النجم المصري محمد رمضان مع مارفل، حيث اختارته الشركة العالمية لقيادة أحد الأعمال الضخمة التي ستطلقها السلسلة.

وتشهد الفترة الحالية تجهيزات مكثفة من جانب بشرى والقائمين على المشروع لأول ثلاثة أفلام في السلسلة، حيث من المقرر أن يتولى مهمة الإخراج كل من محسن عبد الغني، وخيري سالم، ومرقص عادل.

اقرأ أيضا : إحالة محمد سامي للمحاكمة في قضية اتهامه بالاعتداء على مدير مركز صيانة

مستوحى من الثقافة الشرقية

السلسلة التي أعلنت عنها بشرى ستكون ذات معايير إنتاجية عالمية وستستهدف عقلية المشاهدين في جميع أنحاء العالم، وليس العرب فقط. من خلال هذه السلسلة، تسعى “مارفل” لإظهار صورة جديدة للأبطال الخارقين مستوحاة من الثقافة الشرقية، وهو ما يعكس اهتمام الشركة بتطوير شخصيات وأبطال ذوي جذور ثقافية متنوعة.

تقديم مسلسلات لأبطال خارقين

والمشروع لا يقتصر على الأفلام فقط، بل من الممكن أن يشمل أيضاً تطوير مسلسل يتماشى مع شراكتهم مع مارفل، مما يوسع نطاق العرض ليشمل شاشتي السينما والتلفزيون، ويتيح للمشروع الوصول إلى جمهور عالمي واسع.

هذا التعاون يعد خطوة جديدة نحو تعزيز الإنتاجات العربية عالمياً، خاصة أن الفكرة تجمع بين البعد الفني والتراثي بطريقة مبتكرة، مما يعزز من مكانة السينما العربية في الساحة العالمية.

مسلسل سيد الناس

من جهة أخرى، تشارك الفنانة في مسلسل “سيد الناس”، الذي سيعرض في رمضان 2025، وتجمعها فيه مع المخرج محمد سامي والنجوم عمرو سعد، إلهام شاهين، أحمد زاهر، وأحمد رزق.

المسلسل يعد من الأعمال الاجتماعية المميزة التي يتوقع لها أن تجذب الأنظار بفضل تنوع الشخصيات والقضايا التي يتناولها، بالإضافة إلى الأداء المتميز لفريق العمل.

فيلم آخر الخط

كان آخر أعمالها فيلم “آخر الخط”، الذي تدور أحداثه في إطار تشويقي مثير. يتناول الفيلم قصة سبع شخصيات تمثل الخطايا السبع، حيث تجد البطلة نفسها في رحلة غامضة داخل أتوبيس يقوده شخص شرير للغاية. ما يميز الفيلم هو مزيجه بين الواقعية والرمزية، مما يضيف بعدًا عميقًا للأحداث. يتنقل العمل بين مشاهد مليئة بالإثارة والتوتر، مع تسليط الضوء على الصراعات النفسية التي تمر بها الشخصيات في سياق درامي يثير التساؤلات.